على وطأة السيف يعيش العالم اليوم وعلى كف الراحة لا ينام الشتات يلف العالم والخوف يملا القلوب الخراب والدمار حديث كل رهط الحزن يعم أرجاء المدن والقرى والسلام حلم كل راشد.
هل تعرفون يااناس يابشر سبب هذا أم تجاهلتموه هي الكراهية بلا شك نعم الكراهية تلك التي فرقت الشعوب وولادة الحروب فكل يوم هناك في العالم الإسلامي أوتار الدمار والخراب تعزف وصوت الرشاش يسمع وكلمة السلام تنشد هكذا في فلسطين يعيش الناس يرشقون بالرصاص ويهدون القنابل يوميا يصبح الطفل ليجد نفسه
يتيم مشرد فيتخذ من الشارع حضنا ياؤه ويصبح الشيخ ليجد أرضه بالعساكر قد رصت ومن أشجار الزيتون قد خلت فيتساءل في حيرة ويقول لماذا هذا بحق ماذا تأخذون الأرض فيرد عليه ببساطة لان مالكها فلسطيني
فأين أنت أيها المسلم من العالم اليوم قد كنت بالأمس قدوة للغرب فهل أصبحت اليوم عبرة
أيها ا المسلم أين أنت من العالم لهم اليوم هل هجرت الأرض ولكن إلى أين
وأنت أيتها الأم المسلمة أعقرت عن إنجاب الأبطال أمثال صلاح الدين الأيوبي وسيف الله المسلول خالد بن الوليد أم أن الأبطال دثروا عن وجه الأرض
أيتها الأم العربية المسلمة يبدو انك لم تسمعي شيئا عن أخبار العرب المسلمين في العالم وعن معارك الفشل التي خاضوها لتكوني خنساء الألفين كما يقولون .
أيها المسلمون رجالا ونساء في مشارق الأرض ومغاربها إن كنتم تومنون بمحمد (صلى الله عليه وسلم )
وتصدقوه فهو القائل (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)
فقوموا نبني دولة راكائزاها إيمان القلوب القوي وحب الله ورسوله والرغبة في الاختراع والاكتشاف فالتقدم والازدهار
واخيرا أرجو من الله أن تكون كلماتي هذه قد تركت صدى ساعد ويساعد عقلا على التفكير وشجع ويشجع نفسا على التغير
هل تعرفون يااناس يابشر سبب هذا أم تجاهلتموه هي الكراهية بلا شك نعم الكراهية تلك التي فرقت الشعوب وولادة الحروب فكل يوم هناك في العالم الإسلامي أوتار الدمار والخراب تعزف وصوت الرشاش يسمع وكلمة السلام تنشد هكذا في فلسطين يعيش الناس يرشقون بالرصاص ويهدون القنابل يوميا يصبح الطفل ليجد نفسه
يتيم مشرد فيتخذ من الشارع حضنا ياؤه ويصبح الشيخ ليجد أرضه بالعساكر قد رصت ومن أشجار الزيتون قد خلت فيتساءل في حيرة ويقول لماذا هذا بحق ماذا تأخذون الأرض فيرد عليه ببساطة لان مالكها فلسطيني
فأين أنت أيها المسلم من العالم اليوم قد كنت بالأمس قدوة للغرب فهل أصبحت اليوم عبرة
أيها ا المسلم أين أنت من العالم لهم اليوم هل هجرت الأرض ولكن إلى أين
وأنت أيتها الأم المسلمة أعقرت عن إنجاب الأبطال أمثال صلاح الدين الأيوبي وسيف الله المسلول خالد بن الوليد أم أن الأبطال دثروا عن وجه الأرض
أيتها الأم العربية المسلمة يبدو انك لم تسمعي شيئا عن أخبار العرب المسلمين في العالم وعن معارك الفشل التي خاضوها لتكوني خنساء الألفين كما يقولون .
أيها المسلمون رجالا ونساء في مشارق الأرض ومغاربها إن كنتم تومنون بمحمد (صلى الله عليه وسلم )
وتصدقوه فهو القائل (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان)
فقوموا نبني دولة راكائزاها إيمان القلوب القوي وحب الله ورسوله والرغبة في الاختراع والاكتشاف فالتقدم والازدهار
واخيرا أرجو من الله أن تكون كلماتي هذه قد تركت صدى ساعد ويساعد عقلا على التفكير وشجع ويشجع نفسا على التغير